وجـد إمرأة ..أعجبتـهُ ..إنها جميلة بالفعـل 

ولكن قلبُـها كـان يُـغطيه الحقد والحسد والكـرآهية

ولكن المسكين ستيف " والد فلوريديا " خُـدع بمظهـرهـا ...وسحرته ...وملأت صُـورتها قلبـهُ ..فذهب لها وطلب يدها ..

ووافقت بكُـل سُـرُور وكانت الإبتـسـامة مُـخادعة 

لقد وقع ضحية لوحش فـتاك للحُـب ! ياللمسكين

وأقـامُـوا حفل الزفـاف ..وكـانت فلُـوريديا قد أحضرت هـدآيـآ شوكولاتة وبـآقـآت ورود للعـرُوسين

فلم تقبل زوجة إبيها بهذه الهدايا ورمتها أرضـاً ...فأحرجتهـا أمام المـوجُـودين ...وبدأ قلبُ فلوريديا يدمعُ من شدة الألم

فقـالت في نفسها : مُـأكـدٌ بـأنها سوف تفعُـل شيئـاً بـأبي يا إلهي 

فـعـادُوا للبيت واضطر الأب للـعودة إلى عمله ! فلقد أصبـح مُـستشار الأُـسرة الحـاكمة ووجب أن يذهب إلى هُـناك 

وقبل أن يذهب ..

يتبع